سيدتي الجميلة ... انتهي الأمر وتم الفراق، لابد لك من استجماع النفس بسرعة؛ وتنظيم وترتيب حياتك وحياة أولادك، فإذا ركنتِ إلى الحزن طويلاً على حالك وحالهم، والشعور بالضعف والغضب والحسرة، فستدفعين ثمن ذلك من وقتك وحياتك الجديدة ... والتي يجب أن تبدأ الآن. إقرأ..
سيدتي .. أنتِ الآن فى مرحلة الصدمة لا تعلمين تمامًا ما حدث! ولماذا ذهب كل هذا العمر هباءً على صخور الحياة. لكن مهما حدث لابد أن تعلمي أن رحلة الحياة مستمرة؛ لذا يجب أن تستمري أنتِ أيضًا فى رحلتك. فالطلاق ليس نهاية رحلتك، بل هو محطة من محطات حياتك، والتى ستنطلقين بعدها نحو الحاضر الواعد الذي ينتظرك. إقرأ..
لعلك تتفاءل معي وتصدق بكل قلبك .. أن هذا اليوم قد يكون مختلفًا وفريدًا في حياتك! .. وكيف لا تتفاءل؟ وأنا أقدم لك الآن حلولاً عملية وفورية للتخلص نهائيًّا من حالة الإحباط التى تعانيها؛ وأعطيك الفرصة أيضًا لتعود لحياتك مجددًا أقوى وأفضل من السابق إن شاء الله!. إقرأ..
هل واجهتَ إخفاقاتٍ وهزائمَ في حياتك؟ .. ومَن منا لم يفعل؟! هل كلما حاولت فتح بابٍ أُغلق في وجهك؟ .. ومن في هذا العالم لم يُغلَق بابٌ في وجهه؟ هل فشلت يوم كنت تحتاج بشدة لأن تنجح؟ .. أرجوك لا تذكرني .. فلستَ وحدك؟ هزائمُنا القديمة .. ليست ما نحن عليه اليوم، وبالمثل هزائمك القديمة ليست ما أنت عليه اليوم.
إقرأ..
دعنا نتأمل هذه الكلمات لحظةً من الزمن: "نسيان الماضي.. نسيان جراح الماضي؛ نسيان أخطاء الماضي؛ نسيان الماضي المؤلم. "كلنا بلا شك مر به أشخاصٌ وأحداثٌ وظروفٌ في ماضي حياته سببتْ له الجُرح والغضب والاستياء. إقرأ..
أما زلت تلعب دور الضحية وتلوم الظروف والآخرين بعد كل ما ذكرت لك في الجزء الأول من المقال؟ من فضلك (توقف هنا) ... فما زال لديَّ ما أقوله لك لتكف عن لعب هذا الدور الآن وللأبد. إقرأ..
لكل من يلعبون دور الضحية، لكل من يتأسون على حالهم في اليوم أكثر من مرة لشعورهم بالفقد أو العجز، لكل من يلقون اللوم على من حولهم ليلتمسوا عذرًا لأنفسهم لتعثرهم في الحياة وعدم تحقيقهم لأهدافهم وطموحاتهم، لكل من فقد بريق عينيه وكسرت روحه وتحطمت حياته لأجزاء ... لكل هؤلاء أكتب هذا المقال. إقرأ..
للتخلص من التفكير السلبي والأفكار السلبية، والتى تحدك عن التقدم في حياتك وأخذ ما تريد، هناك تقنياتٌ قيمة يمكنك الاعتماد عليها لتحوّل بها تفكيرك للمنحى الإيجابي ببساطة لافتة ويسر. إقرأ..
كثيرون منا مروا فى حياتهم بنوعٍ واحد على الأقل من أنواع الإساءة، فمنا من عانى التجاهل واللامبالاة، ومنا من عانى الازدراء أو الاحتقار لكلامه أو لشخصه أو لآرائه، ومنَّا من عانى أيضًا من الضرب والاعتداء الجسدى، ومنا من عانى الحبس والطرد من المنزل، ومنا من عانى الظلم والقهر، ومنا من عانى قسوة الصمت. إقرأ..
الكثيرين منا أصبح يرى الحياة من نافذة ضيقة جداً .. حيث من الصعوبة رؤية نور الشمس ؛أو الإحساس بنسمات الهواء العليل تلامس وجوهنا ؛أو نفاذ صوت العصافير لأذاننا وسماعها تشدو وتغرد ، لقد رأينا الصعوبة والألم فى كل شئ ، حتى فقدنا إحساسنا بكل معنى جميل وكل قيمة عليا ، ولم ندرك أن الله تعالى ما خلقنا لنعانى من كل شئ .. بل خلقنا لنحظى بكل شئ - نعم كل شئ - من صحة وسعادة وثراء ووفرة. إقرأ..
موقع د. أماني سعدغير مسؤول عن الآراء الأخرى المنشورة في الموقع ولا يقدم استشارات طبية تحتاج إلى عناية طبية متخصصة